غضب...
قتلانا في الجنة، وقتلاكم في كنتاكي، جملة سخيفة، تدور في رأسي، منذ الصباح، منذ أن قرأت أخبار فرنسا ومقاطعة سان دوني، أكتب إليكم من مكتبي، مكتبي الذي أصل إليه بعنااء، في عملي الذي أصل إليه بعناء، بعدما أجد أستيقظ من النوم بعناء، لأصل للعمل، وأجد جهاز كومبيوتر لأعمل عليه، كل شئ يتم بمشقة، كأنني أعمل في ال"فاعل".
كل شئ يضغط علي أعصابي، مديرتي تحرق أعصابي ببطء، العمل البسيط الذي أقوم به يحيلونه جميعا إلي جحيم مطبق لا نهاية له، لا نهاية، وأخيرا، يجب أن استأذن للقيام للحمام ان كان هذا ليس وقت البريك، يجب أن أتكلم بحساب...
أريد أن أحرق نفسي...
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقك يسعدني..يا أفندم!