عبد الفتاح الجريني..حاضر غائب...

منذ قرابة العشرة أعوام، كنت لا أزال أدرس، تعلق قلبي بمغن شاب، ذو صوت طلق طروب، لم أكترث من أي بلد كان، فقط أحببت صوته، وحفظت أغنياته، أحببت "عبد الفتاح الجريني" للحد الذي أصبح جزئا من كياني، وكتاباتي الشخصية عن نفسي، ويمكنك مشاهدة البوست من هذا الرابط هنا.

كنت بطلة في قصص حب متعددة، منها ما كان متبادل، ومنها من طرف واحد، في ضوء هذه القصة القديمة، كتبت الخاطرة، أعاني اليوم أو في هذه الفترة من حزن شديد، أبتلع مضاد الاكتئاب، أتحسن قليلا، لكنني وحينما أكون بمفردي، تهاجمني الأفكار من كل حدب وصوب، تماما كجحافل المغول!

بالأمس كنت أستمتع بأغنيات الجريني مرة أخري، وأتسائل لم يختفي عن الساحة الفنية، هو يغرد منفردا في الخليج، أتفهم، لكنني فقط أشتاق إليه....

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

عربية أتاري...

كنوز مدفونة: صياد الطيور - جورج وسوف "الجزء التاني"

محمود بقزازة... #شكوكو