المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٣

شارع مراد...

صورة
صورة رأسية لشارع مراد كن كما تريد ... لا كما يراد .. وسيب كوبري ثروت ... ادخل شارع مراد ... فيه عربية بليلة ... وبنزينة .. و زحام ... وفيه أيام طويلة .. وفيه مر و آلام ... وحلة محشي فاضية .. هغرفلك من مفيش ... دنا طباخة و بريمو ... ونفسي ف يوم أعيش ...! البنت بحور غريقة ... غربة .. ملهاش طريق .. وسهر و هموم .. وضيقة ... وقلب ملان حريق ... الجفوة ف قلبي طارحة ... واتعودت البعاد .... وسبت كوبري ثروت .. ومشيت شارع مراد ! الخميس "18 أكتوبر 2012"

100 علامة إن shong pong هي أغبي واحدة ف مصر - الجزء الثاني.

1-     اني يبقي نفسي أفتح مطعم و مكتبة و سايبر جنب بعض 2-     اني عاوزة أشتري عربية علي الرغم من ان انا أصلا باخاف من السواقة و الكباري و الطرق السريعة 3-     اني أعرف ان طوني قهوجي "مخرج لبناني" سارق كليباته كلها من أفلام أمريكاني استعراضي 4-     اني أضحك بغباوة علي حلقات فريندز و كل الناس اللي حواليا بتستغرب انا باضحك ليه أصلا علي تقل الدم و قلة الأدب دي..=)) 5-     اني أبقي قاعدة أذاكر و الأوضة فاضية بس انا متأكدة ان مروان قاعد علي السرير بيكتب أغنية جديدة و كل ما أتدور يكح عشان يكمل كتابة 6-     اني أبقي قاعدة ف الميكروباص و أندمج مع الأغنية و صوتي يعلا و كل الناس تبص علي الهبلة اللي بتغني بصوت عالي 7-     اني أبقي ماشية ف الكلية "بالهيد فون بردو" و حد يقرب مني يلاقيني باغني "انا راجل قوي مش قلة و لا يهمني من ده و لا دي" 8-     ان يبقي مسلسلي المفضل في رمضان "الحاجة زهرة" و البرنامج المفضل هو "بدون رقابة" و الحاجة اللي مش باستحمل أفوتها "فوازير مريام" و اني ما أفتكرش من رمضان نفسو غير "ألبوم مروان خور

القهوة سادة...

باجري وراكي.. ياتسبقيني يا أسبقني! والحلم راكب فرس بيجري.. ياريته يجري..ويلحقني! جريت ف ايدي... سر السعادة... في ميت قنينة.. جرعات زيادة... بس الطريق من كتر طوله.. كسر قزايزي...كدة بالأكادة... وعشت أغني واقف بطولي... وحاولت أعمل شئ بطولي.. يابت انتي...قد ايه تطولي... بين شوق ولهفة... بتزيد زيادة... العمر ماشي.. والرزق جاي... انا كنت ميت... مبقتش حي..... والعين بتلمع... وفيها ضي... والعيشة مرة.. والقهوة سادة...

سوسن

صورة
زاروني الزنتين لافيني الشلوتين.. وضميني وراعيني.. لا يمكن تكرهيني.. باحبك اه يا سوسن.. مالك..بتبكي ليه؟ قرفتيني بعروستك.. وقمت انا وبوستك.. وبردو مكفاكيش.. وامتي اسمع سكوتك.. وامتي ف يوم هاعيش...؟ يا بنت الناس يا سوسن.. انا...مسرقتكيش... عروستك بس هربت.. ونار الدنيا شربت.. خلاص الدنيا خربت.. وراحو الدمعتين... هتبكي يا بنتي مين؟ ريم  22 يناير 2013

النتيجة

صورة
حط النتيجة علي الحيطة .. من غير ما تقلب...أيامها وسيبها يوم واتنين...تلقي . وراها..يشبه قدامها ... تلقي الجلود دي تتشابه تلقي المصالح..تتشابك .. بس الملل واحد واحد ... والنفس دايما تسأمها ... من كتر ما الشارع ضلمة .. والنفس أمارة..وظالمة ... وباب حبيبي المتقفل ... بقي اعلي من باب الكعبة .. قصتنا دي طويلة..وصعبة .. وحلفت ع الدنيا وماشي .. القصد..كله خلاص ماشي . اضحكلها جايز تضحك ... ويجوز هتدينا تمامها ... واهو يوم شبه يوم بيعدي ... والعقل جنزر...ومصدي ... واترمل الحلم الوردي ... ورمت هدومها مع جزمها ... ووراها..يشبه قدامها ... ريم 21 يناير 2013

وحشتيني يا بنت الكلب...

صورة
يا بكرة امتي انا اشوفها.. واهو انتا...أدري بظروفها... انا بشتاق... وبتشاقي... وقلبي يحن..نتلاقي... لكن خلاص... تعبت حنين... ولا مريم..ولا نرمين.. ولا سارة ولا فراج... ياقلبي...اطلب الافراج... كفاية الأسر...والحبسة... هنطلع ع البوليس كبسة... وادي الأرقام...ما تمسحها... وامشي..بدون ما نجرحها.. ونجرح قلبي وياها... تكحل عيني رؤياها... ياريت الدنيا دي سابتها... ياريتني ف يوم انا نسيتها... ولو كان القدر سفاح... انا هرميها..بطوبتها... كفاية تسيبني ف ايديها.. بلاش تعملني معروفها... يا بكرة كفاية شوق وحنين... خلاص... مش عاوزة انا اشوفها....

مشهد أفقي - من الجنة...

جلست وردة علي كرسيها الهزاز تحيك بعض الملابس الصوفية لطفلها المنتظر، وسط فرحة بليغ حمدي، بمولوده الأول الذي سيصل للدنيا بعد انتظار طويل، قطع المشهد حفيف صوت ثوب صباح، التي كانت تتسلل في خفة لتضع اسطوانة راقصة في الجرامافون الجديد الذي اشتراه لها فريد الأطرش من باريس. دخلت أم كلثوم إلي الغرفة ليقف الجميع مهابة واحتراما، قبلت رأس وردة، وداعبت بليغ ببعض الكلمات، ونادت علي فايزة أحمد، التي جلست في ركن بعيد من الغرفة تقرأ كتابا، لكنها وضعت الكتاب جانبا، لما رأت محمد سلطان حاملا بعض أكياس الفاكهه الطازجة، مازحت أم كلثوم الجميع، وشرب الجميع القهوة. ساد الصمت في الغرفة لما تسلل إلي أسماعهم صوت عبد الوهاب، كان مندمجا في لحنه الجديد الذي سيقدمه لليلي مراد، التي دخلت وبصحبتها يوسف وهبي، ومن خلفهما علي بدرخان، في ذراعه سعاد حسني، التي جلجلت ضحكتها وملأت المكان. بدت الغيرة في عيني عبد الحليم حافظ الذي كان يحادث محمد حمزة، وقطع حديثهما الهامس كمال الطويل، الذي أتي بصحبة الموجي، لينهي خلافا طال بينه وبين حليم. ضحك الجميع، وتحلق البعض حول عبد الرحمن الأبنودي، وأمل دنقل اللذين انغم

100 علامة إن الشونج بونج أغبي واحدة ف مصر! - الجزء الأول..

صورة
البتاع ده كتبته سنة 2011 تقريبا في إبريل، وهو عبارة عن 100 نقطة، حبيت أخرع الناس بأول جزء منه، عشان أي حد بيسأل انا غبية ليه وكدة، عشان تبقو عارفين يعني :)))) 1-     اعلانات "عشان تعرفوهم روحو شجعوهم" مفهمتهاش إلا بعد ما اتعرضت و خلصت. 2-     نهاية كليب "خبيني" بتاع مصطفي قمر انا مفهمتهوش لحد دلوقتي. 3-     لحد دلوقتي انا مفهمتش ايه المغزي من فيلم "ماتركس". 4-     باحب ألبس الفانلة من فوق الهدوم "الله يخرب بيتك يا عادل يا امام" 5-     فيه أغنية مروان خوري كان بيغنيها في ألبوم ليه نازل من بتاع تلات سنين لسه فاهماها من تلات ساعات وفهمت الكلام بيدل علي ايه. 6-     اغنية اطلع فيي بتاعة كارول سماحة كانت بتقول فيها "لونت عيونك و رسمت شفافك تاتقلي بعدو الحب..بعدك انتا اللي كنت" انا كنت فاكراها هي اللي لونت عيونو مش هو اللي بيدعي انو لسه لساه بتاع زمان 7-     اتفرجت علي فيلم "حدوتة مصرية" أكتر من ست مرات عشان أفهم عاوز يقول ايه. 8-     اني لسه مكتشفة ان كل أغاني مروان خوري شبه بعض و كل أغاني تامر مفهمش واحدة

أمة من خادمي العملاء....

صورة
تسعة من بين كل عشرة إعلانات وظائف تطلب موظفين لخدمة العملاء في مصر! بناءا علي احصائية أجريتها علي مدي ثلاثة أشهر، وجدت أك تسعة من كل عشرة وظائف تطلب موظفي خدمة عملاء، وهي مهنة محترمة أكن التقدير لمن يعملونها...لكن....دعوني أتكلم قليلا عما يدور في خاطري. لقد أصبحنا أمة من موظفي خدمة العملاء، كل من أعرف عمل في خدمة العملاء، مرتبات مغرية، وظيفة محترمة، ولقب لطيف تسعد بحمله، لكنني حتما، وفي داخلي أحتقر نفسي لما فكرت أن أمتهنها....لم؟ لسبب بسيط... درست أربعة أعوام في علوم الكومبيوتر، وتعلمت الكثير في الكلية، وتعلمت أكثر بنفسي، وتفتحت مداركي، وانتبهت حواسي لما هو أبعد، تأثرت بنجوم نابهين في مجال تكنولوجيا المعلومات، ورأيت مفهوم ريادة الأعمال، وكيف أنك ان لم تعمل ما تحب، فلك الحق أن تنشئ وتطارد حلمك الخاص، وأحببت كثيرا كل هذا وتمنيت كل التمني أن أعمل في مجال دراستي، لكن...ينتهي الحال بالكثيرين في مقعد خدمة العملاء، لشركة مثل تي اي ديتا، أو لينك! لم أدرس لأعمل في هكذا مهنة، لم أضيع أربعة أعوام من عمري، لتنظر لي موظفة  موارد بشرية لا مؤهلات لها سوي بعض اللكنة الانجليز